توت عنخ آمون

- توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون (نب-خبرو-رع): كان زوج الابنة الثانية لأخناتون، وتولى مسئولية شئون الحكم بالعودة إلى طيبة والتخلي عن اسم أتون في اسمه ليحل محله آمون، وأصدر مرسوماً بإحياء العبادات السابقة وخاصة آمون، وبدأ في إنشاء مقبرته في استُخدم وادي الملوك كغرفة دفن لمدة 500 عام تقريبًا، وكان يُستخدم لدفن الملوك وعائلاتهم وممتلكاتهم. وادي الملوك ومعبد جنائزي في مدينة هابو، استولى عليه حور محب لنفسه، كما أضاف عدة مباني في الكرنك، بل وترك أيدي كهنة آمون لتدمير آثار عصر العمارنة إرضاءً لهم، ووصل الأمر إلى وصف عصر أخناتون بأنه عصر اضطراب، وهو الوصف الذي لم تعرفه النصوص المصرية إلا في وصف محنة الهكسوس. توفي توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون عن عمر يناهز 19 عاماً، ولعل الجرح الذي ظهر في رأسه عند فحص موميائه جعل البعض يقول إنه مات اغتيالاً، وكان مقبرته الصغيرة في غاية الروعة والفخامة، الأمر الذي أثار التساؤل (ماذا لو بقيت مقابر الفراعنة العظام مثل تحتمس الثالث ورمسيس الثاني كما هي؟ وكم من الكنوز كانت ستكتشف؟).

اكتشاف المقبرة: اكتشف هوارد كارتر مقبرة توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون في 4 نوفمبر 1922. وبدأت أعمال التنقيب في المقابر الـ 62 حتى عام 1932، عندما قام كارتر والمجموعة العلمية العاملة معه بتصوير جميع المكتشفات وتسجيلها في قوائم. ولهذا الغرض، تم نقل القطع إلى مختبر تم إنشاؤه مؤقتًا بالقرب من المقبرة. قام السيسي الثاني وهاري بيرتون بتصوير وتسجيل القطع بناءً على تكليف من متحف متروبوليتان للفنون الأمريكي. استغرق إخلاء محتويات الغرفة الأمامية حوالي 50 يومًا، ومن أجل إزالة الخزائن الكبيرة والتابوت من غرفة التابوت، اضطر كارتر إلى هدم جزء من المدخل المؤدي إلى الغرفة الأمامية. وبالتالي تم هدم بعض المشاهد المصورة مع الإلهة إيزيس، كما أظهرت أيضًا توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون مع أنوبيس والإلهة حتحور.

مقبرة توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون أو المقبرة 62 حسب التسمية العلمية تعرف دوليا بـ (ك ف 62) وهي مقبرة الفرعون توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون وتقع في استُخدم وادي الملوك كغرفة دفن لمدة 500 عام تقريبًا، وكان يُستخدم لدفن الملوك وعائلاتهم وممتلكاتهم. وادي الملوك في مصر على الضفة الغربية لنهر النيل مقابل مدينة الأقصر الحالية وقد نالت هذه المقبرة شهرة عالمية واسعة نظرا لما تحتويه من ثروات وكنوز عند اكتشافها حيث تعتبر المقبرة الوحيدة لملوك مصر القديمة التي وجدت بكامل محتوياتها ولم يسرقها لصوص لا في العصور القديمة ولا الحديثة وقد اكتشفها هوارد كارتر سنة 1922 تحت أنقاض أكواخ للعمال بنيت منذ عصر الرعامسة مما يدل على أن المقبرة ظلت في حالة جيدة ولم تتضرر بالعبث أو السرقة كما حدث في باقي مقابر المنطقة خلال فترة انحطاط عصر الرعامسة وتأسيس الدولة الكهنوتية في طيبة وقد وجدت المقبرة مكدسة بالمتعلقات الملكية بدون ترتيب.

- مقبرة 62 ك.ف: كانت مقبرة توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون الواقعة في استُخدم وادي الملوك كغرفة دفن لمدة 500 عام تقريبًا، وكان يُستخدم لدفن الملوك وعائلاتهم وممتلكاتهم. وادي الملوك مخصصة في الأصل لأحد أفراد العائلة المالكة، وربما كانت مخصصة للوزير المسن "أي" الذي خلف توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون بعد وفاته. ولكن بسبب وفاة توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون المفاجئة وهو صغير السن، أضيفت غرفتان كبيرتان إلى المقبرة، وبذلك اكتملت المقبرة KV62. وبالنسبة ل توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون ، فإن الإضافة السريعة لهاتين الغرفتين تشير إلى وفاة توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون المفاجئة. أما "أي" الذي اعتلى العرش بعد وفاة توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون لفترة قصيرة، فقد دفن في المقبرة WV23، والتي كانت -على الأرجح- مخصصة في الأصل ل توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون . وقد وجدت النقوش على جدران مقبرة "أي" مطابقة تقريبًا للنقوش على جدران مقبرة توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون .

محاولات سرقة المقبرة: يعتقد علماء الآثار أن اللصوص دخلوا مقبرة توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون مرتين على الأقل بعد دفنه بقليل وحاولوا سرقتها، وذلك لوجود عدة أختام على مدخل المقبرة، وتكدس محتويات الغرفتين الكبيرتين بشكل غير منظم، مما يشير إلى محاولة سرقة ثم إعادة إغلاق المقبرة وختمها عن المسؤولين. كما عثر كارتر على قوائم بمحتويات المقبرة، بعضها مفقود، مما يشير إلى أنها سُرقت في الماضي. ويبدو أن إعادة إغلاق المقبرة تمت في عهد حورمحب الذي جاء بعد آي. وبما أن مدخل مقبرة توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون KV62 يقع أسفل سلم الدخول إلى إحدى مقابر الرعامسة التي بنيت بعد ذلك، تحت مقبرة رمسيس السادس KV9، فإن أطلال تلك المقبرة والمساكن المبنية عليها للعمال تغطي مدخل المقبرة 62، وبالتالي ظلت مقبرة توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون مخفية عن الأنظار لآلاف السنين.

- تخطيط المقبرة: تنقسم المقبرة إلى مدخل أ بدرج مكون من 16 درجة، يليه دهليز مائل طوله 7 أمتار، ثم غرفة أمامية مستطيلة عرضها 8 أمتار وطولها 67 و3 أمتار، تتفرع منها غرفتان باتجاه الشمال: غرفة التابوت وغرفة الكنوز. وتتفرع من الغرفة الأمامية غرفة إضافية صغيرة باتجاه الغرب. جدران المقبرة غير مزخرفة باستثناء غرفة التابوت التي عليها نقوش من كتاب الموتى وعدة صور تصور لقاء توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون بالآلهة في العالم الآخر. وقد عثر على 3500 قطعة من المحتويات موزعة على الغرف المختلفة، مما يعطينا فكرة عن طريقة المعيشة في القصر الملكي. وقد عثر كارتر الذي اكتشف المقبرة عام 1922 على ملابس توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون ومجوهراته الذهبية وأقمشة وعدد كبير من الجعران والتماثيل، وكذلك الأواني والمواد الزخرفية والبخور. كما عثر على قطع أثاث وكراسي ومصابيح زيت وقطع للألعاب ومخزون للطعام والمشروبات وأواني ذهبية وفخار وعربات (تجرها الخيول) ومعدات حربية. ويعرض نحو 1700 قطعة من مقبرة 62 في المتحف المصري بالقاهرة، والقطع الأخرى مخزنة في المتحف، وبعضها معروض في متحف الأقصر. وتشير بعض محتويات المقبرة إلى حالة التحول الصعبة التي مرت بها مصر خلال فترة تل العمارنة، وفترة عبادة أتون بدلاً من آمون التي جلبها أخناتون وتوحيد جميع الآلهة المصرية في الإله أتون، ثم عودة عبادة آمون بعد وفاة أخناتون وجاء بعده توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون الصغير، ومن الأمثلة على ذلك وجود قطع في المقبرة تحمل اسم توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون ، وقطع أخرى تحمل اسم توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون .

- عثر على ثلاثة أسرة في الجانب الغربي من الحجرة الأمامية، وعثر تحت السرير على كرسي عرش ل توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون موضوع على اليسار. وتظهر النقوش على هذا الكرسي مشهدًا من عصر العمارنة، حيث تضع زوجته "عنخ سنموت" قلادة على صدر توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون جالسًا، وكلاهما مكتوب عليه اسمه، مع إضافة لقب "زوجة الملك العظيمة" إلى اسم "عنخ سنموت". وفي المنتصف فوق رؤوسهم عين الشمس التي تمثل الإله أتون، والتي تمتد أشعتها منها وتنتهي بمفتاح الحياة "عنخ" وتمنحهم الحياة. أما خلفية كرسي العرش، فتحمل اسم "توت عنخ آتون" واسم ميلاد زوجته "عنخ سن أتون"، وهذا مطابق لفترة العمارنة. وعثر تحت السرير الأوسط -الذي كان على شكل بقرة- على حوالي خمسة وعشرين قارورة تحتوي على طعام لحمي لإطعام الملك في العالم الآخر. أما السرير الثالث فكان على شكل أسد، كما عثر كارتر على أجزاء من أربع عربات كاملة في زاوية الغرفة باتجاه الجنوب الشرقي، منها عربتان احتفاليتان، كما عثر كارتر على تمثالين كبيرين، أكبر من الأبعاد المعتادة، ملونين باللون الأسود ومزينين بصفائح من الذهب، يحرسان حجرة التابوت، وأمامهما صندوق مزين بمشاهد ل توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون أثناء الحملات. الحرب في سوريا والنوبة - الغرفة الإضافية وفي الغرفة الإضافية وجد كارتر محتوياتها مكدسة بشكل منظم، بما في ذلك قطع الأثاث، بما في ذلك الأسرة والكراسي والخزائن الصغيرة وسيارتين عسكريتين.

تحتوي حجرة التابوت على أربع خزانات داخل بعضها مصنوعة من الخشب المذهب، تحتوي على تابوت من الكوارتزيت، على أركانه الأربعة آلهة مجنحة، وهي إيزيس ونفتيس وسلكت ونيث. يوجد ثلاثة توابيت داخل بعضها البعض في التابوت الكوارتزيت على شكل إنسان، أصغرها مصنوع من الذهب الخالص ويحتوي على مومياء توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون . الخزانة الكبيرة تملأ الغرفة بالكامل تقريبًا، حيث يبلغ قياسها 5.08 × 3.28 × 2.75 مترًا، وسمكها 32.5 سم. التابوت الذي بداخله المومياء موجود في المقبرة 62 حتى الآن، مغطى بغطاء سميك من حجر الجرانيت. وجد كارتر في التابوت ثلاثة توابيت متشابكة على شكل إنسان ومغطاة بصفائح من الذهب، كان الجزء الداخلي منها من الذهب الخالص. يبلغ طول أكبر تابوت 224 سم ومصنوع من خشب الأرز ومغطى بصفائح من الذهب. أما التابوت الأوسط فهو مزين بصفائح من الذهب ومرصع بالأحجار الكريمة، أما التابوت الداخلي فقد صنع من الذهب الخالص، ويبلغ وزن التابوت الذهبي 110 كيلو جرام من الذهب، وعليه قناع توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون الذهبي. وقد وجد كارتر داخل التابوت نحو 150 قلادة وغطاء مزخرفين، وبجوار الخزانة الكبيرة عثر على 11 مجدافاً خشبياً لمركب الشمس، كما عثر على أواني تحتوي على بخور وعطور، ومصابيح زيت مزخرفة بشكل جميل، كما وجد بداخلها تمثال الإله حابي إله النيل. وعندما دخل كارتر غرفة التابوت وجد الخزانة الكبيرة المذهبة تملأ الغرفة بأكملها، وبداخلها باقي الخزائن والتوابيت، ولكي يتمكن كارتر من إخراج التابوت من الغرفة كان عليه هدم الجدار الجنوبي بين غرف التوابيت والغرفة الأمامية. -زخارف غرفة التابوت: زينت جدران غرفة التابوت بمشاهد تدور في اتجاه عقارب الساعة من كتاب الموتى، ومشهد من طقوس فتح الفم، ومشاهد من كتاب الحياة الآخرة (الموتى)، وعدة مشاهد تصور لقاء توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون بعدد من الآلهة، بما في ذلك أوزوريس.

- حجرة الكنوز من أهم ما عثر عليه في الحجرة الجانبية الواقعة إلى الشرق من حجرة المومياء الخزانة المغطاة بالذهب والتي تحتوي على أربعة أواني كانوبية لحفظ الأعضاء الداخلية ل توت عنخ آمون، حكم وهو طفل لفترة قصيرة فقط. واشتهر بسبب اكتشاف مقبرته سليمة تقريبًا ومليئة بالكنوز في عام 1922. توت عنخ آمون ، والجزء العلوي من هذه الخزانة مزين بأشكال رؤوس منتصبة مذهبة لثعبان الكوبرا المقدس عند قدماء المصريين، كما أنها تحيط بالخزانة، وقد ثبت عليها أربعة آلهة مذهبة ترمز إلى حمايتهم لمحتويات الأواني الكانوبية، والآلهة الأربعة هم: إيزيس، ونفتيس، وسلكت، ونيث. وتحتوي الخزانة على أربعة أواني كانوبية تحفظ فيها الأمعاء والكبد والرئتين والمعدة، وتحنط بمواد تحفظها، وترافق مومياء المتوفى لتعود إليه في العالم الآخر. ولكل من الأواني الكانوبية الأربعة المصنوعة من المرمر غطاء منحوت على شكل أحد رؤوس أبناء حورس الذين يحفظون الأحشاء. اعتبر قدماء المصريين أن حورس أنجب أربعة أبناء هم: "حابي"، و"أمستي"، و"دوموتيف" (التي تعني "حامي أمه")، و"كبهاسنوف" (التي تعني "مقدم الشراب لأخيه")، وكانت وظيفتهم الأساسية حماية أحشاء الموتى. كما عثر كارتر في الغرفة على تمثال مطلي باللون الأسود ومغطى برقائق الذهب على هيئة أنوبيس جالسًا على أربع (كان أنوبيس يتخذ شكل ابن آوى)، مثبتًا على كرسي محمول وله دور في الطقوس الجنائزية. ويمكن رؤية هذه الأشياء في المتحف المصري.